بالتأكيد ستنتشر المشكلات السلوكية ومن أهمها السرقة والإدمان والتشرد وعمالة الأطفال وهذا بسبب غياب الرعاية الوالدية من الطرفين وكذلك:
- كثرة المشكلات المجتمعية والمتعلقة بالنزاع والخلاف بين الطرفين (المطلق والمطلقة ومشكلات رعاية الأبناء والشكاوى القضائية.
- وجود بعض النظرات الدونية الخاصة بالمطلقة بالتحديد وحدوث حالات من الإستغلال لهن.
ملاحظة / هذه الآثار لا تعني إنعدام الحالات الناجحة بعد الإنفصال الرعاية من الطرفين بعد الطلاق ولكن نسبتها قليلة جداً مقابل السلبيات.