نظراً للأهمية القصوى والعظيمة التي تكمُن في الوقت ومدى دوره الكبير في تحديد مصير الكثير من الأفراد فكان لزاماً على إطلاق اسم أو لقب " العقارب " في داخل الساعة، فالإنسان الذي لا يأبه للوقت ولا يدرك قيمته فيكون كالذي لسعه العقرب وهو يشاهد الوقت يمر به، وبالتالي لا يستطيع أن يعود بالوقت الذي أهدره مجدداً فمن هنا أتى اسم " العقرب " وفي ذلك إشارة كبيرة لأهمية وعِظَم قدر الوقت.