هناك روايتان إحداهما للعوام والتي ترى أن هذه المنطقة كانت مأوى للغزلان من الحيوانات الكاسرة ولكونها منطقة خالية من الأبنية سميت "خربة غزالة"، أما الرواية التاريخية فتقول إن هذه المنطقة كانت مملكة رومانية حكمت من قبل ملك اسمه "رياح" وكانت المملكة مزدهرة على عهد هذا الملك، وعندما توفي تولت ابنته "غزالة" الحكم من بعده التي لم يكن له غيرها، ولمعرفة الناس بضعفها فقد تنبأ الناس بخراب مملكتهم فقالوا "خربة غزالة" وهو الاسم الذي درج على المنطقة وصارت تعرف به».