الضمائر لها عدة جوانب للتعريف عنها وتوضيحها فمنها ما يتعلق بالجانب النحو وأيضاً ما نعايشه يومياً في مجريات حيواتنا وبالتالي نستطيع توضيح الضمير أولاً بأنه الاستدراك والاستعداد النفسي لإدراك خبائث الأمور وأطيبها من أقوال وأفكار والتفريق بينها واستحسان أحسنها وتقبيح القبيح منها.
وعلى صعيد آخر يتعلق بالجانب النحوي يمكن تعريف " الضمير " هو ما دل على الشخص المتكلم " أنا، نحنُ .." أو المخاطَب " هو، هي.. " أو الغائب " هم، هما .."
- أنا بالنسبة حول سبب تسمية الضمير بهذا الاسم كونه يستمد اسمه من غايته فهو يعود على عدد من الفئات وتم إطلاق عليه بهذا الاسم.