بالنسبة لنشأة علم النفس الإجتماعي في الإسلام كان من أبز معالمها مساهمات العلامة الفرابي وهو من تحدث عن توجه الفرد للإنتماء وهذا الإنتماء قد يكون لمن يلبي رغباته وكذلك ساهم الفرابي بدراسك أسباب تكون الجماعات.
أما بالنسبة للغزالي قام بدراسة توجهات الفرد نحو البحث عن الإنتماء من خلال عدة طرق وكذلك العالم
إبن خلدون الذي ساهم وبشكل كبير في صياغة بعض النظريات التي تأسس للفرد تفسيرات لتصرفاته.