هنا سؤال: متى يفضل الإنسان أن يتعلم من نفسه ومتى يفضل أن يتعلم من غيره؟
- في رأيي: في الحالات الخطيرة كالإدمان (الخمور, الحبوب, التدخين), يجب أخذ العبرة من الغير, لأنه إذا تناولها وقع فيها وتصبح العبرة متأخرة وربما لا فائدة منها
- لا بأس أن تأخذ العبرة من نفسك في أمور بسيطة مثل: شراء ملابس أو أدوات كهربائية, فليس لهل مردود صحي سيء............حتى هنا يفضل استشارة المجربين
- مع الأسف! انتشرت المخدرات بأنواعها بين الشباب (مستقبل البلد) وتسببت في ارتفاع معدلات الإنحراف والجريمة!
- كذلك تزايد الإستهتار بالأديان السماوية والإتجاه لمغريات الدنيا (حلالها وحرامها), وانحرفت البوصلة في اتجاه مأساوي, تلمس البشرية جزء منه الآن وما خفي ربما أعظم
- يجب الإسراع بإصدار تشريعات صارمة ضد الإساءة والمسيئين للمجتمع تبدأ من جذور الإساءة وتنتهي بفعل الإساءة
- للعلم: العدل - الأخلاق - السلوك, كل واحدة تنبع من الأخرى وتصب فيها