في العموم هي نفعها أكبر من ضررها ولكن بشرط حسن استعمالها...من الأضرار
- هي تكبر الصوت ولقربها من هيكل الأذن الداخلية, تزيد من احتمال الإصابة بفقدان ما تبقى من السمع مع مرور الوقت وسوء الإستعمال
- الإضطراب: تفصل المريض عن محيطه, خاصة في الأماكن العامة حيث الضوضاء
- الإلتهابات وإصابات البكتيريا والفطريات: بسبب سوء النظافة وقلة التعقيم, أو تبادلها مع الآخرين (للعلم: سماعات الأذن هي أغراض شخصية لا يجب تبادلها)
- قوة الصوت وشدته تصل إلى 85 ديسيبل مما قد يؤدي إلى ضمور القناة السمعية
- التأثير على الدماغ سلبا بسبب الموجات الصوتية والإهتزازات
- لها خطورتها على الأطفال والمراهقين الذين يستمعون للموسيقى الصاخبة لفترات طويلة
- الخلاصة: اختيار نوعية جيدة ومعروفة, عدم وضعها أثناء الرياضة, وعدم استعمالها لفترات طويلة وأثناء الصخب والفوضى, وتعقيمها باستمرار, وتستعمل دائما بواسطة شخص واحد