ما هي طرق انتقال عدوى التيفوئيد ؟

تنتقل البكتيريا المسببة لحمى التيفوئيد من شخص لآخر من خلال الأطعمة الملوثة والماء الملوث بها. وفي أحيان قليلة قد تنتقل هذه البكتيريا من خلال التواصل الجسدي مع الشخص المصاب. ويذكر أنه في الدول النامية عادة ما ينتقل هذا المرض من خلال الماء والطعام

تحدث عدوى التيفوئيد بسبب بكتيريا نتيجة التلوث وفساد الأطعمة، وينتقل عن طريق البراز، والذباب أيضاً له دور كبير في نقل عدوى التيفوئيد. كذلك عدم غسل اليدين بعد استخدام المرحاض، وأيضاً مياه الصرف الصحي تعد مصدراً للعدوى لأن بكتيريا السلمونيا المسببة للمرض دائماً تعيش في تلك البيئة. لذلك يجب أن تكون المياه صالحة للشرب وغسل اليدين باستمرار وعدم التعرض لمياه الصرف الصحي، ومن المهم الإعتماد على نظام عذائي صحي وتناول السوائل حتى لا يصاب الشخص بالجفاف. 

يعد مرض التيفوئيد من الأمراض الناتجة عن العدوى البكتيرية  ويمكن انتشار هذا المرض بسهولة بين الأشخاص وخصوصاً في الدول النامية بسبب توافر البيئة الملائمة لذلك إذ يمكن لعدوى التيفوئيد أن تنتقل عبر المياه الملوثة والتي يكثر توافرها في البلدان النامية وفي البلدان التي يوجد فيها مجاعات وحروب. وبالإضافة إلى ذلك يمكن لعدوى التيفوئيد أن تنتقل عبر الأطعمة والخضراوات والفواكه الملوثة بالبكتيريا والتي لم يتم غسلها في أغلب الأحيان.
ويعد التواصل المباشر مع الأشخاص والتواصل عن قرب من طرق انتقال عدوى التيفوئيد.

ان مرض التيفوئيد من الامراض البكتيريا المعدية فعدوى التيفوئيد تنتقل عبر عدة طرق مسببة الام قد تكون شديدة او خفيفة حسب درجة الاصابة
لذلك يجب اخذ الدواء المناسب وذلك بعد زيارة الطبيب وتشخيص الحالة ويجب الابتعاد  وعدم الاقتراب من الاشخاص الاخرين لتجنب عدوتهم لانه ينتقل عن طريق الطعام والشراب الملوثين من قبل المريض او عن طريق برازه  او عن طريق بعض المأكولات البحرية 

لمرض التيفوئيد وهو مرض بكتيري معدي عدة طرق للانتقال فقد تكون عن طريق مياه الشرب او الطعام الملوثين وذلك عند انتقال البكتيريا المسببة للمرض من خلال الجهاز الهضمي، أو براز الشخص المصاب مما يؤدي إلى ظهور ألم في البطن وقيء وإسهال وفقدان الشهية لتناول الطعام، وتورم في الغدد  اللمفاوية، وارتفاع درجة حرارة الجسم.

حمى التيفوئيد ، والتي تعرف أيضًا باسم التيفوئيد ، هي عدوى بكتيرية بسبب نوع محدد من السالمونيلا الذي يسبب الأعراض. قد تختلف الأعراض من خفيفة إلى شديدة وعادة ما تبدأ من ستة إلى ثلاثين يومًا بعد التعرض.غالبًا ما يحدث ظهور تدريجي للحمى الشديدة على مدار عدة أيام. يصاحب ذلك عادةً ضعف وألم في البطن وإمساك وصداع وقيء خفيف.  بعض الناس يصابون بطفح جلدي مع بقع وردية اللون. في الحالات الشديدة قد يتعرض الناس للارتباك.بدون علاج ، قد تستمر الأعراض أسابيع أو أشهر. الإسهال غير شائع.  قد يحمل أشخاص آخرون البكتريا دون التعرض للإصابة. ومع ذلك ، ما زالوا قادرين على نشر المرض للآخرين.  حمى التيفوئيد هي نوع من الحمى المعوية ، إلى جانب حمى نظيرة التيفية.

والسبب هو بكتيريا Salmonella enterica subsp. نمو الأمعاء في الأمعاء والدم.ينتشر التيفوئيد عن طريق تناول أو شرب طعام أو ماء ملوث ببراز الشخص المصاب وتشمل عوامل الخطر سوء الصرف الصحي وسوء النظافة.  أولئك الذين يسافرون في العالم النامي معرضون للخطر أيضًا. البشر فقط يمكن أن يصابوا. تشبه الأعراض أعراض العديد من الأمراض المعدية الأخرى. التشخيص إما عن طريق زراعة البكتيريا أو اكتشاف الحمض النووي للبكتيريا في الدم أو البراز أو نخاع العظام. زراعة البكتيريا يمكن أن يكون صعبا. اختبار نخاع العظام هو الأكثر دقة.

تنتج حمى التيفوئيد (بالإنجليزية: Typhoid fever) من الإصابة ببكتيريا السالمونيلا التيفية (بالإنجليزية: Salmonella typhi). وتنتقل هذه البكتيريا عبر الأطعمة والماء الملوث، إضافة إلى التعامل المباشر مع الشخص المصاب، إذ يتم طرح البكتيريا في براز المريض، أو في بوله. وبذلك قد يصاب المريض بالتيفوئيد عند تناوله لطعام تم إعداده من قبل مريض لم يقم بغسل يديه جيداً بعد الذهاب إلى الحمام. كما تعد المأكولات البحرية الصدفية التي نمت في المياه الملوثة بالمجاري مصدراً بارزاً لانتقال عدوى التيفوئيد.