إنّ النصوص الكتابية تتعدد وتختلف أنواعها، فمنها؛
- الأبحاث العلمية،
- النصوص الشعرية أو النثرية أيّ الموضوعات التعبيرية،
- والمقالات.
بناء على ما سبق، سأقوم بذكر أبرز ما يميّز خاتمة كلّ من الأنواع المذكورة أعلاه.
- من أبرز العناصر التي يجب أن تتوفر في خاتمة البحث العلمي تتلخص فيما يلي:
- ابتداء صفحة الخاتمة بكلمات مفتاحية تدل عليها مثل؛ الخاتمة، وأخيرا، في النهاية، في الختام، في نهاية المطاف وغيرها من الصيغ.
- صياغة الخاتمة بطريقة تتضمن أفكار الموضوع الرئيسي وذكر أبرز نتائج البحث.
- ذكر التوصيات اللازمة والتي تم استنتاجها من البحث.
- الابتعاد عن الحشو بحيث تكون الخاتمة تتسم بالإيجاز.
- الإشارة إذا كان البحث يحتاج إلى المزيد من الأبحاث في الموضوع المتضمن.
- من أبرز العناصر التي يجب أن تتوفر في خاتمة موضوع التعبير تتلخص على النحو التالي:
- الإيجاز في الخاتمة قدر الإمكان بما يتناسب مع طول الموضوع.
- استخدام ألفاظ مرنة وسهلة تتسم بالبلاغة والفصاحة.
- توجيه شكر للقارئ والختمة بدعاء أو حمد.
- من أبرز العناصر التي يجب أن تتوفر في خاتمة المقالة تتلخص على النحو الآتي:
- إيجاز المعلومات الرئيسية التي ذكرت بالمقالة.
- حاول أن تجيب على جميع التساؤلات التي قد تدور في ذهن القارئ.
- عبر عن وجهة نظرك الخاصة بكلمات بسيطة وسهلة وموجزة.
- تضمين العبر والدروس المستفادة.
إن الهدف من الخاتمة هو إنهاء البحث أو الموضوع بطريقة بسيطة بعيدة عن التعقيد، والجدير بالذكر أن النصوص بمختلف أنواعها تتضمن عناصر ثلاثة:
- المقدمة.
- العرض.
- الخاتمة.