قد يؤدي استخدام حبوب منع الحمل الهرمونية إلى الإصابة بالتنقيط ما بين الدورات الشهرية، بالإضافة إلى قلة غزارةالطمث، كما قد يؤدي استخدام لولب الحمل الهرموني إلى الإصابة بغزاة الطمث، بالإضافة إلى ذلك فإن هناك العديد من الأدوية كأدوية مضادات الالتهاب الاستيرويدة كالأيبوبروفين، وأدوية علاج اضطرابات الغدة الدرقية، وبعض الأدوية المضادة للصرع، بالإضافة إلى مميعات الدم، والكورتيكوستيرودات، وبعض الأدوية المضادة للاكتئاب، وأدوية العلاج الكيميائي. كما وتجدر الإشارة إلى أنَّ التوقف عن حبوب منع الحمل قد يحتاج إلى شهر إلى ثلاثة أشهر لعودة عملية والإباضة والدورة الشهرية إلى طبيعتها.