حصلت غزوة أحد في السنة الثالثة للهجرة وكانت بسبب ارادة المشركين بالانتقام والثأر لما حصل لهم من أسر وقتل في غروة بدر حيث انهرموا اشد هزيمة وكانت نتيجتها انتصار المسلمين قبل مخالفة الرماة أمر الرسول ونزولهم عن جبل أحد حيث كانوا يحموا ظهر المسلمين فعند نزولهم رأيهم خالد بن الوليد حيث كان حينها قائد جيش المشركين فاستغل نزولهم وهاجمهم وقلب النتيجة وهذا ما يسببه مخالفة امر رسول الله عليه السلام