ما هي أسباب غزوة بني قينقاع؟

للغزوة سبب حقيقي وسبب مباشر، فالسبب الحقيقي هو أن قينقاع غدروا محمدا وصحبه في غزوة بدر ،و كانوا يحاولون الغدر بالمسلمين من خلال تقديم الدعم لأعدائهم من أهل الشرك في بدر، لكن نصر الله المسلمين ببدر، ولم يتصرف النبي عليه الصلاة والسلام مباشرة معهم نتيجة غدرهم لكنه حذرهم ودعاهم للدين مجددا فرفضوا واستهزؤوا.

ثم وفي زيارة قريبة من هذا الوقت لإحدى النساء المسلمات لسوق الذهب في المدينة فإن أحد التجار اليهود قام بربط طرف ثوبها بالمقعد حتى إذا قامت من مجلسها ارتفع ثوبها وبانت عورتها، فصاحت تستنجد بالرجال فهب المسلمون لنجدتها ومعاقبة قينقاع على غدرهم مجددا وتعديهم هذه المرة على أعراض المسلمين فكانت غزوة قينقاع وإخراجهم من المدينة المنورة.

يقال أن سبب غزوة بني قينقاع لما حدث لامرأة مسلمة زوجة أحد المسلمين الأنصار التي كانت في السوق فقصدت احد الصاغة اليهود لشراء حلي لها و اثناء وجودها في المحل حاول بعض المستهترين من شباب اليهود رفع حجابها والحديث اليها فامتنعت وانهته فقام صاحب المحل بربط طرف ثوبها وعقده الى ظهرها فلما وقفت ارتفع ثوبها وانكشف جسدها فاخذ اليهود يضحكون منها فصاحت تستنجد من يعينها فتقدم رجل مسلم راى ما حدث لها فهجم على اليهودي فقتله ف تكاثروا عليه اليهود و قتلوه

حدثت غزوة بني قينقاع في شوال من السنة الثانية للهجرة، بعد غزوة بدر
سببها: أنَّ يهود بني قينقاع نقضوا العهدَ وبَغَوا على المسلمين، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد وادعهم حين قَدِم المدينة مهاجرًا، فلمَّا بلغه حسَدهم بعد انتصاره على قريش في بدر، جمعهم في سوقهم وقال لهم: ((احذروا من الله مثلما نزَل بقريش من النِّقمة، وأسلِموا؛ فإنَّكم قد عرفتم أنِّي نبيٌّ مرسل))، فقالوا: يا محمد، لا يُغرنَّك أنك لقيت قومًا لا عِلْم لهم بالحرب فأصبتَ منهم فرصة.
وفي رواية عن سبب هذه الغزوة هو :ان امرأة مسلمة من العرب جاءت بجلب لها فباعته في سوق بني قينقاع، وجلست إلى صائغ من أجل حليٍّ لها، فجعلوا يريدونها على كشف وجهها، فأبت، فقام رجل منهم وعمد إلى طرف ثوبها فعقده إلى ظهرها وهي لا تَشعر به، فلما قامت انكشفَت عورتها، فضحكوا منها، فصاحت، فوثب رجلٌ من المسلمين على اليهودي فقتله، وشدَّت يهود على المسلم فقتلوه، ونبذوا العهدَ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

عاش اليهود في عزلة عن أهل المدينه، وأطلقوا سيل المؤامرات والدسائس كمحاولة منهم للقضاء على الدولة الإسلامية.وسبب الغزوه ن سبب الغزوة لما حدث لتلك المرأة المسلمة زوجة أحد المسلمين الانصار ، التي كانت في السوق فقصدت أحد الصاغة اليهود لشراء حلي لها، وأثناء وجودها في محل ذلك الصائغ اليهودي، حاول بعض المستهترين من شباب اليهود رفع حجابها والحديث إليها، فامتنعت وأنهته. فقام صاحب المحل الصائغ اليهودي بربط طرف ثوبها وعقده إلى ظهرها، فلما وقفت ارتفع ثوبها وانكشف جسدها. فاخذ اليهود يضحكون منها ويتندرون عليها فصاحت تستنجد من يعينها عليهم. فتقدم رجل مسلم رأى ما حدث لها، فهجم على اليهودي فقتله، ولما حاول منعهم عنها وإخراجها من بينهم تكاثر عليه اليهود وقتلوه.

 لقد قامت الحجج القاطعة والبراهين لليهود على صدق رسالة الرسول(ص)،(فلم يزدهم ألاّ عنادا وستكبارا، وحقدا، وحسدا على الرسول (ص) ،ومن هذا المنطلق بدأ اليهود بالتحرك ضد الرسول (ص) ومحاربة دعوته، إذ لم يلتزموا ببنود الوثيقة، وشرعوا في التشكيك في نبوته (ص) واكثروا من الاسئلة لاحراجه، وخدعوا المؤمنين ودلسوا عليهم ، فكان أول نقضهم للعهد لما اصاب الرسول (ص) (اصحاب بدر، بغت اليهود وقطعت ما كان بينها وبين الرسول (ص) من العهد، فأرسل رسول االله (ص)  اليهم فجمعهم، ثم قال: يا معشر يهود، أسلموا، فوالله إنكم لتعلمون انّي رسول االله (ص)  قبل ان يوقع االله بكم مثل وقعة قريش، فقالوا: يا محمد لايغرنّك من لقيت، إنّك قهرت قوما أغمارا، وانّا واالله اصحاب الحرب، ولئن قاتلتنا لتعلمن إنّك لم تقاتل مثلنا ، وتشير المصادر ان حادثة اعتداء يهود بني قينقاع على المرأة المسلمة أحد الاسباب المباشرة في قتال الرسول (ص) لبني قينقاع، قال إبن هشام: وذكر عبد الله بن جعفر بن المسور بن مخرمة عن ابي عون قال: كان من امر بني قينقاع ان إمرأة مسلمة قَدمتْ بجلب لها فباعته بسوق بني قينقاع، وجلست الى صائغ لها فجعلوا يريدونها على كشف وجهها فأبت، فعمد الصائغ الى طرف ثوبها فعقده الى ظهرها فلما قامت انكشفت سوآتها، فضحكوا بها، فصاحت، فوثب رجل من المسلمين على الصائغ فقتله، وكان يهوديا وشدت اليهود على المسلم فقتلوه، فستصرخ اهل المسلم المسلمين على اليهود،  (فوقع الشر بينهم، وبين بني قينقاع ، وحين وصل الامر الى رسول االله (ص ) نهض  للامر فدعا رؤسائهم وحذرهم من عاقبة البغي ونقض العهد، ولكن اليهود اهل غدر ونفاق في كل زمن ومكان، فأغلظوا عليه في الرد، وقالوا " يامحمد لايغرنك من نفسك انك قتلت نفرا من قريش كانوا اغمارا لايعرفون القتال انك لو قاتلتنا لعرفت إنّا نحن الناس،  فانزل الله تبارك وتعالى  على نبيه: ( وأما تخافن من قوم خيانة فأنبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين) فسار اليهم الرسول (ص) بهذه الاية وعقد لواء ابيض حمله حمزة بن عبد المطلب (رضي الله عنه) واستخلف على المدينة أبا لبابة بن عبد المنذر العمري، ثم سار اليهم فحاصرهم خمسة عشر ليلة الى هلال ذي القعدة، أشد الحصار حتى قذف االله في قلوبهم الرعب، فنزلوا على حكم رسول االله (ص) ان لرسول االله (ص) آموالهم، وان لهم النساء والذرية فأمر بهم فكتِّفوا، واستعمل الرسول (ص) على اكتافهم المنذر بن قدامة السلمي ، فكلم فيهم عبد الله بن ابي سلول رسول الله (ص) ،والح في ذلك قائلا: " اربعمائة حاسر وثلثمائة دارع منعوني يوم الحدائق ويوم بعاث من الاحمر والاسود، تريد ان تحصدهم في غداة واحدة"، فقال رسول االله (ص) :(خلّوهم لعنهم االله، ولعنه معهم  ، وتركهم من القتل، وامر بهم ان يجلوا من المدينة، وولي إخراجهم منها عبادة بن الصامت، فلحقوا بأذرعات الشام ، وتولى قبض اموالهم محمد بن سلمة الانصاري، حيث تم تقسيمها بين الصحابة بعد اخراج الخمس للرسول . وقد اتفق المؤرخون على ان هذه الغزوة وقعت بعد غزوة بدر الكبرى، وكما حددها الزهري، فذكر انها كانت في شوال من السنة الثانية من الهجرة ، وقال الواقدي ، وابن سعد، أنها وقعت يوم السبت للنصف من شوال على رأس عشرين شهرا من مهاجره 

قام الاسلام على التعايش وروحه هى التسامح وعماده اراده الخير للناس كل الناس فالحرب والصدام فى الاسلام ليس مقصودا لذاته وانما الاصل هو السلم والاستثناء هو الحرب ولما هاجر النبى صلى الله عليه وسلم الى المدينه وجد فيها اخلاقا شتى من عرب ويهود ومسلمين ومشركين ومهاجريت وانصارى فكان اول ما فعله صلى الله عليه وسلم ان اخى بين المهاجرين والانصار ثم عقد معاهده صلح وامان ودفاع مشترك عن المدينه مع بنىقينقاع وبنى النضير وبنى قريظه تنص على التعايش السلمى والدفاع المشترك عن المدينه فى حال حدوث غزو ولما نصر الله المسلمين فى بدر على خلاف متوقع اكل الحقد قلوب يهود فكان اخفهم عقلا واسخفهم رايا بنى قينقاع الذين بادروا على خلاف العقل والحكمة الى استثاره حفيظه المسلمين واستفذاذ مشارعه قولا وفعلا فانظروا المسلمين بانهم لم يقابلوا اناس يجيدون الحرب وانهم لو حاربوهم هم لعلموا انهم هم الرجال وفعلا حين انتهكوا حرمه مسلمه كانت فى سوقهم تبتاع من سايغ منهم فصاحت فهب اليها رجلا من المسلمين فقتل الصايءخ فقتلع اليهود فاتهم النبى صلى الله عليه وسلم فتحصنوا فى حصونهم فقذف الله فى قلوبه الرعب واجلاهم عن المدينه وانزل الله فيه قرات يتلى ايات فى سوره الحشر

ما أسباب غزوة بني قينقاع:-
حدثت غزوة بني قينقاع في السنة الثانية للهجرة وسببها تقول الرويات أن النبي دعاهم للإسلام 
وروايات أخرى تقول أن اليهود إستهزؤا بإمرأة مسلمة في سوقهم عندما ذهبت إلى صائغ الذهب لشراء الذهب منه.