فساد العقيدة هو:
توجيه الإيمان لغير الله بالعبادة وعدم الإعتراف بجميع أخلاق وصفات النبوة لرسول الله محمد عليه الصلاه والسلام و إنكار الربوبية والطعن بها و بأسماء الله الحسنى، و انكار الرسالة المحمدية ويرجع سبب فساد العقيدة إلى
- إنكار وجود الله عز وجل
- والبعد عن الدين الاسلامي والايمان بالطواغيت قال تعالى: ((فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروه الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم))) والعروة الوثقى هي "شهادة ان لا اله الا الله" ومن لم يتمسك بها ولا يكفر بالطاغوت يفسد عقيدته و يعبد غير الله عز وجل والطاغوت هو الحاكم الظالم فمن يترك عباده الله عز وجل لأجل الخوف من الحاكم او لاستمالته فإنه بذلك يرتد عن الدين إلى الكفر.
- وإن من يدعي النبوه يفسد عقيدته
- الرضا بالكفر وعدم الرضا بالإسلام يعتبر كفر
- عدم تكفير الكافرين من المرتدين عن الدين والمشركين بالله والملحدين الذين يوالون الكفار ويساعدهم في إظهار مواقفهم وعلو دينهم على الدين الاسلامي