لقد كانت الفتنة على الخليفة عثمان بن عفان مفتعلة من أعداء الإسلام فهي مؤامرة بالمعنى الأصح و ذلك لأن كل المزاعم على عثمان رضي الله عنه كانت إفتراء و كذب و من هذه الإفتراءات :
- أنه لا يحكم بين الناس بالعد
- أنه لا يعدل في العطايا
- أنه كان يولي أقربائه من بني أمية
- أنه كان يبتدع في الدين فلقد زاد في عدد درجات المنبر