قراءة القران الكريم من اعظم العبادات التي تقربنا لله عز وجل ولها اجر عظيم واجر قرائته وختمه اجر عظيم عند الله تحصل فيها على قبول الدعاء واستجابته وهو سبب من اسباب إنارة القبر ودخول الجنه وتعتبر هي التجارة الرابحة عند الله وقد وصف النبي عليه الصلاة والسلام بقارئ القرآن بالاترجة
-نيل رضا الله، ونيل الأجر والثواب منه. -تزكية النفس وتطهيرها من الآثام. -رفع درجات المؤمن يوم القيامة. 'القرآن الكريم شفاء للصدور وجلاء للهموم. -استشعار قرب الله عز وجل. -قراءة القرآن هي أنس لصاحبها.
القرآن الكريم هو كلام الله المتعبد بتلاوته حيث يؤجر المسلم على كل حرف يقرأه بحسنة حيث قال رسول ( مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ ، وَالحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا، لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ ) كما أن المسلم يرتقي في درجات الجنان بقد حفظه للقرآن حيث قال رسول الله يقال لقارئ القرآن : اقرأ ورتل وارتق كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها
القرآن الكريم هو كلام الله عز وجل الذي أنزله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تصديقا لنبوته وتحديا لفصاحة وبلاغة وبيان العرب. ولقد حثنا الله عز وجل على تلاوته وتدبر آياته وحفظه وتعلم علومه وتعليمها. وفي فضل ختم القرآن الكريم أقول أن لقارئ القرآن مع كل حرف يتلوه حسنة لا يقال الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف والله يضاعف الأجر والثواب ويقال لقارئ القرآن يوم القيامة رتل وارتقي كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تتلوها.