ما هو سبب غزوة أحد ؟

5 إجابات
معركة أحد
هي معركه حدثت بالقرب من المدينه المنوره عند جبل أحد .
و كانت بين المسلمين و قبيلة قريش.
و وقعت في العام الثالث للهجره.
بعد عام واحد من معركة بدر ,
و كانت بقيادة أبو سفيان ابن حرب.
و كان النصر في بدايتها للمسلمين حتى هبط الرماه من فوق الجبل و استغل خالد بن الوليد هذا الحدث و كان مع قريش في حينها و التف فم هجم على جيش المسلمين و أحق بهم الهزيمه.
  و كانت تعتبر انتقاما و ثأرا لقبيلة قريش لقتلاهم في بدر.

profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
٢٦ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
غزوة أحد: إحدى الغزوات التي قادها الرسول - صلّى الله عليه وسلّم - ضد المشركين وذلك في إطار إصراره على إرساء الدعوة الإسلامية ونشر العدل في الأرض. 
أسبابها:
  • انتصار المسلمين في معركة البدر حيثُ تم قتل صناديد قريش وأشرافها في تلك المعركة.
  • قيام أهل القتلى من قريش بالاستعانة بأبي سفيان للنّيل من محمد وأصحابه بعد الهزيمة التي تكبّدوها في بدر.
  • نجاح زيد بن الحارثة بالسيطرة على قافلة من قوافل قريش مما جعل الأخيرة ترى في أنّ المسلمين يمثّلون تهديداً حقيقيّاً.
  • قيام الرسول بتشتيت القبائل المتحالفة مع قريش كي لا يجتمعوا على المسلمين.

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٢٦ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
غزوة احد : حدثت في السنة الثالثة للهجرة في شهر شوال كانت بين المسلمين وكفار قريش
 ماحدث فيها :انتصر اولها المسلمين وعندما همو بلم الغنائم ونزل فريق الجبل ليلموا الغنائم لاحظ ذلك خالد بن الوليد وذهب الى الجبل وقام بهزيمة المسلمين من فوق الجبل وتم اصابة الرسول ودفاع بعض المسلمين عنه ببسالة واشاعة انه توفي
سبب غزوة احد: ان المشركون خسروا اقتصاديا في غزوة بدر وخسروا خسائر جمة وانهيار المشركين 

profile/جمانة-بعلوشة
جمانة بعلوشة
مترجمة مقالات عربية وإنجليزية
.
٢٥ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
حصلت غزوة أحد في شهر شوال في السنة الثالثة للهجرة، كانت بين المسلمين والمشركين، وذلك حتى يثأر المشركين من بعد انتصار المسلمين في غزوة بدر، بعد أن أوقع المسلمون المشركين بالكثير من الخسائر، وأهمها الخسائر الاقتصادية، حينها شعر المشركون بالانهيار، وبتخلخل مكانتهم، فشنوا غزوة أحد فكانت كانتقام من المسلمين.





سبب غزوة أحد هو حرص المشركين على الانتقام من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لما وقع لهم في غزوة بدر الكبرى من القتل والأسر فقال أبناء من قُتل من المشركين في بدر ورؤساء من بقي منهم لابي سفيان أرصد هذه الأموال (وكانت ألف بعير وخمسين ألف درهم ) لقتال محمد فوافقوا فأنفقوها في ذلك