في شرعنا الإسلامي الحنيف للمسلمين عيدان فقط عيد الفطر الذي يحتفل به المسلم إبتهاجا بفطره بعد صيام شهر رمضان المبارك.
عيد الأضحى المبارك الذي يحتفل به المسلمون في العاشر من ذي الحجة في كل عام.
ولا يجوز في أي حال من الأحوال أن نخالف ذلك واحتفالنا بعيد الأم الذي ورثه بعد المسلمين عن النصارى محرم شرعا فالأم فضلها باقي والإعتناء بها واجب شرعي في كل وقت.
والتشبه بالنصارى والكافرين لا يجوز في أي حال.