يباح النذر الذي يراد به وجه الله تعالى كنذر صيام أو صلاة أو صدقة ويجب الوفاء به
يكره النذر المقيد المشروط كأن يقول إن شفا الله مريضي صمت كذا لقول ابن عمر "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النذر وقال: إنه لا يرد شيئاً وإنما يستخرج به من مال البخيل "
يحرم إذا كان لغير وجه الله تعالى كالنذر لقبور الأولياء وأرواح الصالحين