يحفز الروتين اليومي،كارتداء الملابس وخلعها،وتناول الطعام،ووقت القيلولة،ووقت الذهلب الى الحمام،وجميع الخبرات اليومية،مهارات الاطفال التعليمية والاجتماعية،بالاضافة الى مهارات العناية الذاتية،ويعزز شعور الاطفال الملتحقين بمراكز التربية المبكرة بالطمأنينة لانه يقدم لهم نموذجا قابلا للتنبؤ.
وباتباع البرنامج الزمني (الجدول) يتعرف الاطفال ترتيب الاحداث اليومية،وهو ما يشعرهم بالامان الانفعالي،وحينها،تزداد رغبتهم في استكشاف البيئة من حولهم.