من وجهة نظري يكون الدافع للفلسفة إما لإضهار بعض القدرات الفردية في الإقناع والإطلاع على بعض الأمور وإما أن تكون لإثبات الذات أما الغير بإظهار المعرفة والخبرة في كل شيء, وقد يكون في بعض الأحيان من باب عدم الظهور في بعض المواقف بمظهر الشخص الذي لا يعلم وقد يكون بسبب مواكبة طبيعية الأشخاص الجالسين معه.