ماذا لو كانت حياتك من اختيارك فهل كنت ستختارها كما هي الآن؟ بذات البلد، الجنسية، العائلة وغيرها؟

27 إجابات
profile/مريـــم-الشقيري
*مَريـــم الشُقَيري*.
💙
.
١٧ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
الخير في ما اختاره الله لنا، يجب علينا أن نعي أنهُ لو اخترنا حياتنا لن تكون مثالية او لم تكن جيدة بالقدر الذي نحن عليه الان، ربما تُصادفنا مشاكل نحنُ في غنى عنها، وأظن أن هذا السؤال سُئلَ لسببين، السبب الاول أنه للتسلية وأن ترى أراء الناس، والثاني انك لستَ مقتنع تماماً بما أنت عليه الآن، لو كان السبب الثاني هو دافع السؤال؛ فيجب أن ننظر الى  من هم أقل منّا، فهناك المُصابون بأمراض خطيرة، وهُناك المُبتلى بعائلتهِ، وهناك من ليس لهم عائله من  الاساس، ويوجد ايضاً المُتشرد، الابن العاق ....إلخ، فالرضى بالحياه وشكر الله على النعم، والتأمل فيها والإطمئنان لما قسمهُ الله لنا اساس العيش بسعاادة.  ودمتم في أمان الله 🍂💙

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 3 شخص بتأييد الإجابة
والله مختصر الجواب برايي الشخصي ان لو علمنا الغيب ل اخترنا الواقع قد لا اكون راض عن نفسي او مجتمعي ولاكن اتوقع ان حياتنا افضل شيء قدره الله لنا ولا علينا من هذا المعنى ان نتواكل بل علينا بالعمل لان معنى ان توكل على الله هو ان تاخد بالاسباب كانها كل شي ومن ثم ان تتوكل على الله كانو كل شيء ف بعد العمل والتعب والجهد وتقدير ربنا بحال معين ف هو برايي افضل شيء لهذا الانسان فمنهم من اذا زاد ماله طغى فهو شر له ومنهم من ان زاد علمه تكبر ... 
وهذا جوابي بمختصر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ❤

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
profile/آلاء-أبوعودة-1
آلاء أبوعودة
التسويق والعلامة التجارية في أجيب
.
١٧ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
في كثير من الأحيان أعتقد أنني لو كنت سأختار حياتي ستكون مختلفة عما هي عليه الآن، هذا بالنظر طبعاً للجوانب السلبية فيها، لكنها في الواقع فيها الكثير من الإيجابيات التي من المفترض أن أكون شاكرة لها. خاصة عندما أتعمق بمعرفة حياة أشخاص كنت أظن أنني سأختار مثل حياتهم وأعلم أنهم يفتقرون للسعادة فيها أعلم حينها أن لدي الكثير من النعم وأن الحياة لن تكتمل لأي أحد. ومع ذلك لا ضير في القليل من الخيال أحياناً. :)

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
مستخدم مجهول
مستخدم مجهول
قبل ٥ سنوات
  • نعم فليس هناك افضل مما اختاره الله لك

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/رائد-حسين
رائد حسين
مسؤول علاقات مجتمعية, مُهتم بعلوم بناء الإنسان والمجتمعات, وفكر الدين الإسلامي
.
١٨ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
 برأيي الخاص فالجواب على مثل هذا السؤال يعود إلى تصوّرات الفرد إلى مفاهيم القضاء والقدر، فهناك من يتصوّر بأنّ الله هو المقدّر ومُوجب كلّ شيء على عباده فيشعر بالرضا عن وضعه هذا بمواساة نفسة بأنّ هذا فعلا أفضل ما يمكن أن يكون عليه، وهناك من يرى بأنّه ليس لزامًا أن أقدارنا هذه هي الأفضل وطالما كان لنا الاختيار فلماذا نظل في هذه المساحة الضيّقة؟

 
 والسؤال هنا هو سؤال سابقٌ على الوجود، بمعنى لن يكون عندي مشاعر قد تكوّنت لعائلتي أو بلدي حتّى تؤثر مشاعري على قراري، لذلك فهو سؤال غير واقعي ولكنّه يُعطي تصورات عن إدراك المرء لحالته ورضاه وسخطه، والبحث في الممكن الحقيقي بمعنى ماذا لو استطعت الحصول على جنسية أخرى فهل أأخذها أم لا؟ 
لذلك اعتقد وأؤمن به بأنّ كل شيء أعطانا الله فيه الحريّة بالاختيار فيجب علينا التفكير بما هو أنسب فعلًا، ولو كان الأمر عائدٌ إلي فبلا شك سأبحث في الأفضل لاختاره لأنّ هذا هو المعنى من خلق الله لنا ومفاهيم الاستخلاف.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/مجدي-سعيد
مجدي سعيد
باحث
.
١٧ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
لن اختار البلد والجنسية التي أنا فيها الآن؛ سأختار سويسرا كبلد وجنسية، وسأختار عائلتي كما هي، أما عن باقي الأمور فسأختار أفضلها وأكثرها جمالاً وسأراعي الأمور التي أظن أنها الأحسن لي، لا أحد يعلم الغيب لكن أعلم أن الله وضع فينا حب الحياة والرغبة للأفضل وجعل الحياة نتنافس لنا بعضنا ببعض، لذلك لا أرى سببا يمنعني من اختيار الأفضل 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
مستخدم مجهول
مستخدم مجهول
قبل ٥ سنوات
افضل ان تختار لي حياة على ان اختارها ان قمت باختيارها ستكون مملة على ما اظن فلو قدمت هذه الفرصة لن اغيرها لاني راض عن عائلتي و بلدي وجنسيتي.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/امنيه-مجدي
امنيه مجدي
طالبه جامعيه
.
٠٧ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
طبعاا أهلي عايزاهم ذي ما هي بس كنت نفسي بلدي تكون الامارات 

profile/رحمه-الناصر
رحمه الناصر
معلمة رياض اطفال
.
٠٧ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
لا اشياء كثير رح تتتغير. 

profile/نهال-شلبى
نهال شلبى
فنية تمريض
.
٠٦ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
نعم إنما البلد لا كانت هختار بلد أخرى