براي الشخصي هو مااوجزته الآيه الكريمه
لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
بمعني ان نضع الامور في نصابها الصحيح فاي معتقد
يدعي انه يقدم منهجا للتقويم الإنساني والوصول الي حقيقه الوجود والتعبد والإسلام قد حرض علي التعايش المجتمعي والتودد والتحابب والتشارك والسلام
فيجب ان لانجاوز بالامور طاوله النقاش وتبادل المعرفه
في اسلوب تبليغي حواري نقاشي تناظري وكل انسان له كامل الحريه في اختيار معتقده حسب اقتناعه
دون ان يؤثر هذا الاختيار والاختلاف علي التفاعل المجتمعي ونظره التساوي في الحقوق والواجبات
لكل افراد المجتمع