ذكر المفسرون أن معنى الشرح ( السعة والرحابة ) من الضيق والهموم وما يواجهه صلى الله عليه وسلم من أعباء الدين والرسالة والدعوة وتبليغها والالتزام بها ليكون قدوة للعالمين
والاستفهام ( ألم ) للإقرار بمعنى قد شرحنا لك صدرك
وجاء الفعل المضارع ( نشرح ) : يفيد تجدد الشرح له صلى الله عليه وآله وسلم مع تجدد المواقف والأعباء والمراحل ومتتطلباتها
وكل متبع للنبي صلى الله عليه وسلم له نصيب من هذا الانشراح بقدر الاتباع للقرآن والسنة
والله تعالى أعلم