أسطورة العشرة بالمئة من الدماغ هذه الأسطورة التي لم تثبت علميًا ، وهذا يدعم فكرة أن الانسان يتعلم بطرق مختلفة وهذا أيضًا يدعم فكرة الذكاءات المتعددة للانسان والفروق الفردية
ولايزال هناك العديد من الأسرار حول كيفية عمل خلايا المخ ( أي الخلايا العصبية الدبقة ) التي تعمل معًا لإنتاج السلوكيات المعقدة .
وتشير الدرسات التي تم عملها حول فاعلية التدريب والممارسة واستخدام استراتيجيات التعلم المختلفة لتحفيز الدماغ على التعلم للطلبة صعوبات التعلم وكذلك المعاقين عقليًا أثبت أن التدريب والممارسة واستخدام القدرات المختلفة للانسان تدعم وتحفز الدماغ على اكتساب التعلم وأن تحفيز الدماغ يعمل على بناء اشارات عصبية جديدة تحفز وتساعد على عملية التعلم .
وفي دراسات للصم وأولياء أمورهم الذين يتعلمون لغة الاشارة والعكس بعد مرحلة اكتساب اللغة .
أشارت قراءات تخطيط الدماغ أن تعلم لغة الاشارة بعد البلوغ يحفز الشق الدماغي الأيمن وهذا يؤكد على فكرة المرونة العصبية في الدماغ وليس هناك مدة صلاحية أو طاقة استيعابية لدماغ الانسان وأن الانسان هو من يحفز الدماغ بمقدار تعلمه وخبراته .