قال الله تبارك و تعالى في كفارة اليمين ( لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ ...)
و عليه فإن قيمة كفارة اليمين تختلف بإختلاف أي نوع سوف يعتمد المسلم في كفارته و كذلك تختلف من دولة لأخرى ومن زمن لآخر فقيمة إطعام عشرة مساكين تختلف من دولة لأخرى