قال تعالى:" والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس".
فكظم الغيظ والعفو صفة يحبها الله ويعوض صاحبها خيرا.
فأكبر فائدة تجنيها رضا الله وتعويضه لك خيرا وأجرا كبيرا.
وله جوائز كبيرة يوم القيامة منها يتخير من الحور العين ما يشاء كما ثبت بالنصوص الشرعية في الأحاديث.
كسب محبة الناس أهم فائدة دنيوية يجنيها الشخص الذي يكظم غيظه.