اختلف أهل تفسير القرآن في قول " سنسمه على الخرطوم " فقال بعض منهم معناها سنخطمه بالسيف وقال بعض منهم أي سيمى على أنفه، والأصح أن يكون كعلامة كدلالة عليه لا تختفي، ونزلت هذه الآية في الوليد بن المغيرة وقيل نزلت في الأخنس بن شريق وأيضًا قيل نزلت في الأسود بن عبد يغوث.