قال البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه في كتاب العلم :
" باب الحياء في العلم
وقال مجاهد : لا يتعلم العلم مستحي ولا مستكبر
وقالت عائشة : نعم النساء نساء الأنصار لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين "
فلا حياء في طلب العلم :
( وللفائدة لا يقال لا حياء في الدين أو لا حياء في العلم لأن الحياء خلق عظيم مطلوب في كل الأحوال إلا في السؤال عن دينك وحقوقك وواجباتك .. فينتبه )
والسؤال عن الطهارة والكلام في الطهارات واجب شرعي وعقلي
ويجب على كل أهل بيت أن يعلموا أولادهم الطهارة ويبينوا لهم ذلك لأنه من دين المسلمين الطهارة وهو بعد الإيمان أول واجب يجب تعلمه
وإذا كان الأمر يحتاج إلى سؤال طبيب عن مشكلة في هذا الأمر فلا حرج
وبعد ذلك يتوضا قبل النوم ويقرأ المعوذات وأذكار النوم