قال الله تبارك و تعالى ( ... ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
فالله تبارك و تعالى هو المتصرف بكل الأمور العالم بها يعلم ما ينفع العبد وما يضره وما فيه خيرا له وما به شر و يدر الأمر على حسب علمه تعالى فلقد خلق الله سبع سماوات لحكمة و علة يعلمها الله و يقدرها وليس للعبد بالضرورة القدرة على إدراك مقصد الله في ذلك