للعلم فضل كبير يعود على الفرد والمجتمع وجعل الله العالم في منزلة الأنبياء.
وفضل الله العلم على العبادة لأن الشخص المتعلم قادر على أن ينفع نفسه وينفع غيره من الناس وقادر على تعليم دين الله عز وجل والرقي به كما أن العلم يكسبه قدرا من الثقافة والإلمام بتفاصيل دينه الذي اعتنق ويجعل منه فردا يخاف الله عز وجل يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.
حيث قال عز وجل في كتابه العزيز بعد بسم الله الرحمن الرحيم
"إنما يخشى الله من عباده العلماء"