الأزمة الكبرى في عدم الفقه لطبيعة الدعاء وطبيعة علاقتنا بالله
فالله عز وجل أرحم الراحمين القريب المجيب
ولكنه الحكيم الخبير
الذي يعطي بحكمة ويمنع بحكمة
ويمنع عنا أشياء قد تهلكنا وإن ظننا أن فيها خيرًا
فلا تعجل بالإجابة ولا تسئ الظن بالله إذا صرف عنك ما تحب
فالله يعلم وأنتم لا تعلمون
وفي الحديث(يستجاب لأحدكم ما لم يعجل)