تقول إحدى الحكم بأن الاعتناء بكبار السن كما الاعتناء بالأطفال, فهم يحبون تلقي الاهتمام بشكل مباشر كالمجالسة والنقاش والتنزه وإزاحة الهموم عن كاهلهم, وتلبية احتياجاتهم على الفور والاخذ بنصائحهم التي تعتبر خلاصة تجاربهم في الحياة.
من افضل الاعمال واحبها الى الله والتى تجعل منك شخص صالح ويكون لك ثواب كبير عند الله ويجلب لك الخيرو والرزق هيا اعتنائك ورفقتك بكبار السن ويمكن ان تقوم بهذا عند تنفيذ طلباتهم واطعامهم والاعتناء بهم وبملابسهم وبكل ما يخصهم
الاعتناء بكبار السن عملية حساسة تتطلب بعض الاموار لكي تنجح وتحقق هدفها فكبار السن لديهم حساسة عالية اتجاه الالفاظ والافعال من قبل المعتني بهم فيجب التعامل معهم بروح مرحه ولطف لتجنب الاسأة الهم وتوفير الجو النفسي والدعم في شتأ مجلات الرعاية .
رعايه المسنين في مؤسسات خاصه تكفل لهم رعايه طبيه واجتماعيه جيده وخاصه اذا كان المسنين ليس عندهم اولاد او مقربين يعينوهم ويجب على الاهل رعايه المسن وتوفير الجو المناسب لهم فهذا واجب على كل انسان ان يرعي كبير السن وخاصه اذا كان مقرب منه ويجب التعامل مع مشكله الخرف عند كبار السن بحكمه وتروي والعمل على الحد منها وذلك بعدم ترك المسن لوحده ويجب تعرضه للشمس يوميا واخذه الى الطبيعه وعدم تركه لوحده وذلك للعمل على تحسين الذاكره عند همما يقلل مشكله الخرف يعني الزهايمر ويجب اشعار الامان والحنان لان المسن الطفل يحتاج الى عطف جميع المحيطين به ويجب معاملتهم بالصبر والرحمه والحكمه ولانجبرهم على اداء لا يرغبون به ويجب مشورتهم في كافه امورهم ونعمل لهم الافضل ولكن لا نشعرهم بعدم القيمه