مع تقدم السن تقل الحركة والنشاط وبالتالي يزداد ضعف العضلات وقد يصل الإنسان بتقدم العمر إلى عدم القدرة على الحركة نهائياً.
ومن هنا جاءت أهمية العلاج الطبيعي لكبار السن حيث أنه يساعد على:
١. تقوية العضلات الهرمة والتي تم استهلاكها طوال فترة حياتهم.
٢. رفع مستوى الإتزان والتخلص من الخمول و الكسل.
٣. وقاية المسن من مشاكل خطيرة قد يتعرض لها بسبب عدم الحركة.
٤. استعادة الحركة الطبيعية للعضلات وليونتها.
٥. تفادي الإصابات الناتجة عن عدم الإتزان أو الدوخة أو السقوط المفاجئ.
٦. تحسين نفسية كبار السن حيث يساعدهم العلاج الطبيعي في ممارسة حياتهم الطبيعية.