حسب علم البيولوجيا فقد نشأت من خلية واحد وتطورت إلى كائنات متعددة الخلايا ثم إلى الكائنات الحية بشكلها الحالي الذي نراه اليوم عبر الآف السنوات من التطور والانتخاب الطبيعي والتحويل عبر العصور المختلفة. فلسفيا فالفلسفة الوجودية تفتر ض الوجود الازلي المطلق للحياة من دهور، وأما بحسب الأديان فهي تقول ان هناك خالق خلق الحياة وسواها وانشأها من العدم