الرسول محمد - صلّى الله عليه وعلى وآله وصحبه وسلّم - نور الله المهداة إلينا، مُخرج الناس من الظّلمات إلى النور، خير من وطأ الثرى.
لا يمكننا حصر الأبجديات التي تدخل في مدح النبيّ والثناء عليه لما له من مقام عظيم وهو أطهر وأقدس من أن تنصفه كلمات أو حبر أقلام.
لكن يمكننا تشريف أنفسنا بالدفاع عن نبوته والدفاع عنه ونصره، ويمكن ذلك باتباع التالي:
- تطبيق سنّته في حياتنا وتطبيق أحكامه.
- توعية الآخرين بمكانة هذا الرجل وتذكيرهم بأهمية وجوده يوم القيامة.
- الدفاع عنه في المحافل والمؤتمرات الدولية.
- إعطاء الندوات الإيمانية والدروس الوعظية التي تبرز وتُذكِّر بقداسة الرسول.
- غيظ الكافرين به والافتخار بين الشعوب بأنه نبينا.
- احياء مولده النبوي كل عام وأخذ العطلات والإجازات تكريما له.