كان سيدنا سليمان يسخر الشياطين حسب ما يامرهم فيؤمر جماعه منهم في الغوص في الماء لاستخراج اللؤلؤه والجواهري كنوز البحر وكل ما يكنه ومنهم في البناء ليبنوا القصور والمنازل وغيرها من الابنيه ومنهم من كان يعاقبهم على عصيانهم لاوامره سيبقى همو يقيدهم ويجعلهم مقرنين إثنين إثنين في القيود واسماء الله عز وجل في القران الكريم بالاصفاد جزاء لما يفعلونه وجزاء ان عصيانهم للاوامر وكانوا لا يدخلون المحراب فان دخل شيطان منهم المحراب خلسة احترق .