ليلة القدر التي هي خيرٌ من ألف شهر أمرنا النبي صلوات الله وسلامه عليه أن نترقّبها في العشر الأواخر من شهر رمضان وبالتحديد في الليالي الوترية وإن كان على الأرجح أنها تأتي في ليلة السابع والعشرين من رمضان لكن قد تأتي في الواحد والعشرين او الثالث والعشرين أو الخامس والعشرين أو التاسع والعشرين. والحكمة من إخفائها حتى يجتهد المسلمون في القيام في العشر الأواخر ولا يعتمدوا فقط على طاعاتهم في ليلة واحدة.