لقد اعتنى الإسلام بصحة الفرد النفسية وذلك من خلال قيامه بوضع تشريعات وقوانين تشمل جميع جوانب الحياه للفرد حيث ان كل جوانب الحياه تؤثر بشكل واضح ومباشر في صحة الفرد النفسية.
هناك عدد كبير من الآيات والاحاديث النبوية الشريفة التي وضعت أسس لأساليب التعامل المختلفة بين مختلف فئات المجتمع تعمل هذه القوانين في المحافظة على صحة الفرد النفسية ، وتضمن له حقوقه في مختلف المجالات.