- بداية: لون العين (القزحية) لها علاقة بالجينات الوراثية المعقدة (مجموع جينات الآباء والأجداد)
- المسئول عن لون القزحية هي صبغة الميلانين حسب كثافتها (خفيفة = أخضر, متوسطة = أزرق, كثيفة = بني), والإستقرار النهائي للون القزحية هو في عمر الطفولة المتأخرة (ربما سن 12 سنة)
- وجد أن تغير مشاعر الإنسان (الحزن, الغضب, السعادة) وحالته النفسية يسبب تغير الهرمونات المسئولة عن حجم البؤبؤ حيث له علاقة بلون القزحية (تغير مؤقت)
- تغير الحمية الغذائية له علاقة بالتغيير المؤقت للون القزحية
- أما المحاليل العشبيةواستخدام العسل لتفتيح العين, وتغيير الهرمونات بشكل مباشر, والتنويم المغناطيسي, فكلها أساليب لا أساس لها من الصحة ولا يجب استخدامها
- هناك أساليب مخادعة مثل: العدسات اللاصقة الملونة, ظلال العيون الملونة, تعديل الصور بالفوتوشوب, وتطبيقات الهاتف الخليوي
- الخلاصة أن: التغيير المؤقت ممكن (ويلعب به الغذاء والدواء), ولكن التغير الدائم غير ممكن إلا تغير طفيف مع تقدم العمر