صلاة قيام الليل من أعظم وأفضل الصلوات بعد الصلاة المكتوبة، وقد أمر الله تعالى رسوله الكريم بأداء صلاة قيام الليل . قال تعالى
: ( وَمِنَ اللَّيلِ فَتَهَجَّد بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى أَن يَبعَثَكَ رَبُّكَ مَقامًا مَحمودًا ) سورة الأسراء 79- وليس هناك شيء محدود، للقراءة من الايات أو السور فيقرأ ما تيسر: من أول القرآن، من أوسط القرآن،او من آخره، ،او اي ايه يشاء فالقرآن الكريم كله عظيم وليس في هذا حد محدود،
وقراءة آيه الكرسي بأول الركعة وخواتيم سورة البقرة في الركعة الثانية لا حرج ان شاء الله وجائز. ولك اجر عظيم ومقبول بإذن الله . -والسنة عدم التعجل في صلاة القيام فيجب الاطمئنان في الركوع، والسجود ،
فقد كان النبي عليه الصلاة والسلام يصلي بطمأنينة ويخشع في الركوع والسجود، ويرتل القرآن ترتيلا.