نحن لا نتكلم ولا نخوض إلا في ما تكلم فيه النبي صلى الله عليه وسلم، وقد تكلم بالوحيين، القرآن والسنة،
وأي شيء أو خبر لا نستقيه إلا من الوحيين، وما سواهما، باطل وأكاذيب، سواء من قبل أو من بعد ،،
ولو كان ما جاء في السؤال مشروع لتكلم عنه الني صلى الله عليه وسلم.، ولجاءنا خبره وتفصيله ،، ولما لم يكن هذا ،، وكان الدين مكتملا وتاما ،،،وجب الكف عن السؤال والاكتفاء بما بين أيدينا ،، والعمل به ،،
والله المستعان،