هذا مثل مصرى يتم ترديده عندما يبادر انسان بفعل الخير لغيره او يقدم له يد المساعدة فى اى شأن من شئون الدنيا و يفاجئ برد فعل من هذا الشخص الذى ساعده مخيب للامال فيجده يقال هذا الخير بشر منه
و لكن عن صحة هذا المثل فهو بالطبع ليس بقاعدة صحيحة فكلما بادر الانسان بفعل الخير جزاه الله خيرا فيكفى ان تعامل الناس من أجل الله و لا تنتظر ثوابك من احد غير الله فجزاء الاحسان عند الله الاحسان