في الحديث الشريف : ( الخلق كلهم عيال الله وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله )
فأنت تدخل في دائرة المحبوبية
وأنت تحسن للناس ولا تدري أي عمل يرضى به الله عليك وأية صدقة تكون مقبولة عند ربك ( فرب درهم سبق ألف درهم )
وإزاحة شجرة عن الطريق كانت سببا لدخول الجنة ،فلا يمل الإنسان من فعل الخير لأنه عائد إليه يوما ومهما كانت التسمية صدقة أو زكاة أو معونة أو كلمة طيبة
أو إصلاح ذات البين كلها عند ربك محفوظة لك وينميها حتى تسقبلك في الآخرة.