هل مجال دراستك أو عملك الآن هو ما كنت تحلم به وأنت صغير

35 إجابات
profile/يحيى-حازم
يحيى حازم
ماجستير
.
٠٨ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
لا، دراستي بعيدة عن مجال عملي تماما
بحيث درست الطب وحلمي كان أكمل في مجال علاج السرطانات لاني كملت هندسة جينات بعد الطب بس في بداية مشواري المهني ما كانت الظروف ماشية مثل ما بدي 
فغيرت توجهي بعد لقائي بصديق زميلي أيضا في كلية الطب وغيّر مجاله إلى إدارة المنتجات الرقمية 
فحبيت أشوف كيف الأمور فيها وفعلا كانت تجربة غريبة فيها كثير مصاعب إنك تغير كل مخططاتك ومجالك بس الحمد لله كانت خطوة جيدة 
لا أزال أحلم في العودة خلينا نحكي مش حلم ويصعب تحقيقه لكن ترتيب أولويات وتغير خطط وتأجيل أهداف بس ان شاء الله الهدف يكون واحد وأرجع للمجال مستقبلا 
لأن العلم والعمل ممكن انت ترتبها ومافي عمر بوقف بوجهك ...

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 6 شخص بتأييد الإجابة
profile/مبتسم-يوسف
مبتسم يوسف
مدير مشاريع
.
٠٨ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
مازلت اذكر تلك اللحظات من عمري جيدا على الرغم من كوني صغيرا حينها لم أتجاوز السابعة من عمري إلا أنني كنت أعمل بالتجارة أنا وثلاثة إخوة يكبرونني حيث كان لدى والدي في بداية التسعينيات محل لبيع المواد التموينية بالجملة كانت مهمتي حينها في المستودعات وإدارتها على الرغم من صغر سني إلا أنني برعت بها وقد تزامن ذلك مع تفوقي الدراسي في المدرسة حيث كنت ممن يشار لهم بالتفوق في المدرسة لا سيما في العلوم البحتية كالفيزياء والكمياء والرياضيات واللغات كذلك لقد ترافق ذلك حب وشغف واستكشاف إذ قمت باستعمال الحاسوب لأول مرة في عام ١٩٩٨م لم أكن أنظر إليه كما كان ينظر إليه غالبية آقراني  حيث كانوا يستمتعون بالتعامل معه من أجل اللعب ومشاهدة مقاع الفيديو وسماع الصوتيات إذ لم يكن لها سبيل حينها إلا من خلال جهاز الحاسب أما نظرتي لهذا كانت نظرة تفحص وصيانة ومعرفة بقطعه وبرامجه حتى أذكر أنني أتقنت عمل فورمات للجهاز باستعمال الدوس والستارت آب في الصف التاسع من هنا بدأت التطورات التكنولوجية والإلكترونية والكهربائية ففي الصف العاشر قمت بصنع مولد كهربائي يضيء لمبة بقدرة ٦٠ واط وازداد الأمر عن ذلك لاحقا وغيرها من الأنشطة المدرسية عندها قررت دراسة تخصص يدمج البرمجة والإلكترونيات والكهرباء والميكانيك بطريقة ذكية فتوجهت إلى دراسة تخصص هندسة الميكاترونكس في الصف العاشر حتى أنني قرأت في الهندسة ذات كتبا أجنبية أكسبتي معلومات أفادتني لمدة سنتين في الجامعة مع العلم بأن هذه القراءة  كانت في الصف العاشر فقط عندها ربطت الأحزمة وشددت الوثاق رغم كل الظروف ابصعبة التي واجهتها في المرحلة الثانوية من كل النواحي إلا أنني استطعت الحصول على معدل يؤهلني للدراسه في الجامعة -على الرغم من عدم قدرتي على الدراسة في فترة الامتحانات الثانوية للفصل الثاني - قمت بتعبة الطلب واخترت التخصص ذاته كاول تخصص ووحيد ولم اختر غيره لاني لم افكر بسواه وخرجت النتيجة بقبولي رغم صعوبة الظروف والخلط بين العمل والدراسة إلا أنني استطعت التفوق في الدراسة الجامعية وكنت الأول على جامعتي في سنتين متتايتين خرجت لسوق العمل مبكرا في مجال الهندسة لم اصبر للتخرج حيث انهيت دراسة الهندسة في ثلاث سنوات ونصف كحالة استثنائية وقبل التخرج بعام كنت قد اكتيبت خبرات متعددة في مجالات كثيرة لعل أهمها في مجال المصاعد والأدراج الكهربائية وانا اليوم والحمد لله أعمل في شركة عريقة في مجال المصاعد والأدراج كمدير مشاريع وعملت في ذات المجال بشغل اضافي كمصمم وفاحص ومؤهل مع شركات عالمية ولا يتوقف عملي على هذا المجال فحسب فانا اتقن العمل في أغلب المجالات الالكترونية والبرمجية والحاسوبية والشبكية...

آحببت مشاركتكم هذه الكلمات لأدس الأمل وأدفع به في قلب كل شخص يطمح في شيء وأقول له...عوامل النيل والنجاح هي الصبر ثم المثابرة ثم التمييز ثم الصبر..والله الموفق وهو ابهادي إلى سبيل الرشاد..

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 5 شخص بتأييد الإجابة
profile/إسراء-أبو-فرحة
إسراء أبو فرحة
منسقة مجتمع
.
٠٨ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
صراحة حلمي بالمجال اللي رح أشتغل فيه تغير كتير مرات .. من دراسة هندسة البيئة لاحتراف التنس للتصميم الداخلي للتصميم الجرافيكي.. وأتوقع رح يضل هالحلم متقلب للأبد حسب المزاج والجو العام والله العليم!! لكن أعمل الأن كمنسقة مجتمع وهو مجال لم أتوقع العمل به من قبل لكنه بعيد شوي عن اللي بودي أعمله وبشده وهو التصميم الداخلي وتصميم قطع الأثاث.. 

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 3 شخص بتأييد الإجابة
profile/ميساء-الخضير
ميساء الخضير
خبيرة في مجال المحتوى الرقمي العربي ومؤسس مشارك في موقع أنوان
.
٠٨ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
نوعًا ما، حلمت بأن أعمل في الصحافة فدرست الهندسة وعملت بها بضع سنوات ثم عدت للعمل في المحتوى العربي الرقمي وهكذا تحولت للعمل في الصحافة الرقمية بشكل ما!

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
لا، لم يَكُن مجال دراستي حلمي، لقد درست دكتور الصيدله PharmD  ولم تكن من البدايه من التخصصات التي أحبها، فأنا يستهويني التصميم والتصوير والرسم واللغات وعلوم الكمبيوتر، وكنت أتمنى دراسه هندسة العمارة، أو التصميم الجارافيكي، أو computer science، لذلك تعلمت أساسيات البرمجه و أدرس اللغه الألمانية، و أعمل حاليا على تغيير مجال عملي وتطوير نفسي بتعلم برامج  التصميم من فوتوشوب و أليستريتور حالياً .. لكنّ ذلك لا يمنع أن أكمل دراسة  الماجستير في إحدى العلوم الطبية في المستقبل إن شاءالله.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
مستخدم مجهول
مستخدم مجهول
قبل ٥ سنوات
لا، كنت احلم بالدراسه في ثانويه تطوير لكي احب التعلم المدرسي اكثر ولكن كتب لي ان ادرس في مدرسه مستأجره ليست جيده بالنسبه لي ابدا من حيث المبنى ولا الخدمات ولكن المعلمات فيها  جيدوون والان لدي حلم بدراسه تخصص ليس موجود بدولتي للاسف وكل يوم يتبين لي اني لن ادرسه ولكن لن استسلم وساحاول وساحاول الرضى بما قدره لي الله 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/محمود-صالح-2
محمود صالح
متقاعد هندسة ميكانيك
.
٠٩ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
لقد كان حلم حياتي في الصغر ان ادرس الرياضيات او اي مادة علمية, وذلك بسبب حبي الشديد للعلماء امثال نيوتن واينشتين وغيرهم, غير ان القدر كان له رأي آخر, والخيرة فيما اختاره الله سبحانه وتعالى, فدرست هندسة الآليات الزراعية في المانيا, ولكنني عملت في مجال آخر من الهندسة, بسبب ظروف معينة, ولكني لا اشعر بالأسى, وتعلمت مبدأ التكيف والرضا بما قسمه الله سبحانه وتعالى, ولو انني حصلت على ما اريد وقتها, فلربما فشلت وواجهت المشاكل, غير ان القبول بالواقع يختلف تماماً عن الرضا بالواقع, فقد تابعت قراءة الكتب المختلفة في العلوم والرياضيات, وحاولت تعلم اللغات, وما زلت اقوم بتدريس اولادي الرياضيات وغيرها, وقد قدمت بعد التقاعد المبكر طلبات للعمل في مجال التدريس والترجمة للغة الإنجليزية والألمانية.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
لا ليسا كذلك رغم انني كنت متوفق في دراستي و لدي شهادة البكالوريا في الاقتصاد و المناجمنت ولكن لا تجري الأمور حسب رغباتنا و انا الان لدي مطعم وذلك لم يكن في البال بتاتا والحمد لله على هذه النعمة كما اني راض بما قسمه الله 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
حقيقة،ما أنا فيه الآن بعيد عما كنت أفكر فيه أيام الصغر.ومع ذلك لا أستطيع استدعاء الماضي،أو الحكم على ذكريات قديمة صاغها وجدان مضطرب وفكر يتغير من لحظة إلى أخرى.
على أيام الابتدائية والإعدادية كنت أفكر كما يفكر الصغار ،وأرى العالم من خلال تصرفات الكبار من حولي؛فلا أستطيع سبر الأشياء.فقد أتاثر بمشهد بيئة لا أعرف عنها شيئا.
ومع أني درست الرياضيات،فقد تخيلت أن باستطاعتي الوصول على وظيفة مرتبطةبهذا العلم،لكن قدراتي كانت دون طموحي.
وحتى الآن لا أعرف كيف تغير المسار ،لأدرس القانون والمحاماة.
ما أستطيع الجزم به هو أني ومنذ الصغر مدرك لقدراتي الكتابية والفكرية،وإن لم يخطر في بالي الاشتغال بالكتابة لجهلي بمضمون هذه الوظيفة.
ومع ذلك أنا راض عن حظوظي في هذه الدنيا.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
لا لست هي 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة