لم يذكر التاريخ وجود كتب دراسيه مشتركه بين كلا من المملكه الاردنيه و سوريا في مرحله ما , الا ان الجدير بالذكر ان الدوله السوريه الان و ابان وجود العديد من الازمات الداخليه بها , فانها تسعي الي ضم الخبرات و الدعم المادي و الدعم التعليمي من الدول العربيه لما تبقي لديها من مدارس , كما و ان الاخوه السوريون مازالوا يدرسون في الجامعات و المدارس العربيه , و من ضمنها المدارس و الجامعات في المملكه الاردنيه , ان اعتبر هذا الفعل بمثابه اشتراك بين كلا من المملكه الاردنيه و سوريا في المناهج الدراسيه .