الأصل في الصلاة أن تكون ذات خشوع وتدبر ، قال تعالى : ( قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون ) سورة المؤمنون 1-2 .
- وأجر صلاة المسلم على قدر حضور قلبه وخشوعه في صلاته .
- أما من حيث صحة صلاة الموسوس كثيراً في صلاته ، فصلاته صحيحة ولكنها منقوصة الأجر .
- وعلى المرء أن يعرض عن الوساوس، ولا يبالي به ، فإذا شكك في الإتيان بركن فيقدّر أنه أتى به، وإذا شكك في عدد الركعات أو السجدات فليبني على الأكثر، ويتجاهل الوساوس تجاهلا تاما حتى ، ولا سجود سهو عليه .