لم يتوصل العلم بعد الى تقنيات للتخدير ليس لها مضاعفات و لكن تقنيات التخدير الحالية آثارها الجانبية الخطيرة نادرة جداً , و لكن المضاعفات الجانبية شائعة و لكن يمكن تقليصها و تجنبها . أغلب الادوية و العلاجات تحتوي على مضاعفات جانبية فمن الطبيعي لأي مادة تدخل الى جسم الانسان أن يكون لها بعض الأضرار عند بعض الناس حتى لو كانت نادرة الحدوث .
مع التقدم الحديث في الأدوية وتكنولوجيا المراقبة و أنظمة السلامة بالتخدير ، بالإضافة إلى أطباء التخدير المتعلمين تعليما عاليا ، فإن الخطر الناجم عن التخدير لمريض يخضع لجراحة روتينية نادر جداً . ويقال إن الوفيات التي تعزى إلى التخدير العام تحدث بمعدلات أقل من واحد لكل مئة الف . تشمل الأحداث السلبية الأكثر شيوعا المتعلقة بالتخدير ما يلي:
- المراجعة .
- الغثيان .
- الشعور بالمرض .
- الدوخة و الشعور بالإغماء .
- الشعور بالبرد أو الرجفة .
- الحكة .
- كدمات ووجع.
- صعوبة في التبول.
- التهاب الحلق .
- الهذيان .
- الصداع .
كل هذه الأعراض قد تصيب المريض بسبب مواد التخدير المستخدمة . و عليك بعدم تناول أو شرب أي شيء بعد منتصف الليل في ليلة قبل العملية .
يمكن أن يؤدي إدخال أنبوب التنفس في بعض الأوقات إلى إصابة في فم الشخص أو أسنانه . تشمل المخاطر النادرة والخطيرة للتخدير العام : النوبة القلبية أو قصور القلب أو السكتة الدماغية . زيادة أو نقصان في ضغط الدم .
للمزيد من المعلومات عن :
الرجاء الضغط على السؤال .
المصادر :
https://emedicine.medscape.com/article/1271543-overview