هل تعرف كيف كان شكل إبليس قبل أن يطرد من الجنة و ماذا كان اسمه؟

3 إجابات

كان اسمه عزازيل لقد احضره جبريل عليه السلام من الارض قبل موت كل الجن قبل خلق ادم بالف سنة كاملة ولقد كبره الله وعلمه كل شيء يعرفه ولكن الله رائ الغيب وعلم انه سيصبح الشيطان ولكنه لم يخبره ولايخبر الملائكة ايضا لذا وضع اختبارا بسيطا له وليلملائكة عندما قرئو كتابه السموي باانه سيصبح احد الملائكة شيطاننا دعوا الله اجمعيين حتى لايصبح احدهم شيطانا لذا ذهبو الى عزازيل لان كان ينفيذ دعاء له وبهذا رسب في الاختبار الاول وهو عندما دعا لله بان يغفر للملائة ماعداه هو لانه ضن بانه لن يكون هو الشيطان لذالك اتى موعد الاختبار الثاني وهو السجود لادم عند خلقه فرسب ايضا لذالك اصبح شيطانن وطرد من الجنة الخالدة


profile/غادة-شمسي-أم-مريم-1
غادة شمسي أم مريم
كاتبة في المجال الديني و الفقهي
.
٢٥ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٤ سنوات
في حديث ينسب لابن عباس رضي الله عنهما أنه قال : ( كان اسم إبليس عزازيل 
وكان من أشراف الملائكة من ذوي الأربعة الأجنحة ثم أبلس بعد ) أخرجه البيهقي .
وقيل أن اسمه  بالعربية بو مرة 
ولكن هذا الحديث يعارض نصا قرآنيا 
غير قابل للتأويل 
وهو أن إبليس كان من صنف الجان 
قال تعالى : ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا ) سورة الكهف. والملائكة عباد مكرمون لا يعصون الله تعالى: 
( يا أيها الذين آمنوا قو أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ) سورة التحريم.
وصفتهم العبادة والتسبيح 
( إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون 
فعامة سجودهم هو لله تعالى 
وإن كان سجودهم لآدم عليه السلام خاص لأمر أراده الله سبحانه .
والخاص مقدم على العام 
وإن إبليس صفة لا عين الإسم 
لأنه لقب به بعد غضب الله عليه
وطرده من الرحمة وإنزاله من الجنة 
والمبلس هو اليائس من رحمة الله.

profile/د-محمد-ابراهيم-ابو-مسامح
د. محمد ابراهيم ابو مسامح
ماجستير في التربية والدراسات الاسلامية
.
٢٤ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٤ سنوات
كان اسمه عزازيل ، وكان من ذوي الأجنحة الأربعة ومن أشرف الملائكة ، ثم تحول اسمه إلى ابليس وكنيته ( أبو مرة ) .
- أما شكله : فلا أحد يعرف الإجابة على هذا السؤال ، لأن الشيطان يتشكل باشكال البشر ، ولكن لا يستطيع البشر أن يرونه على حقيقته ، فقال تعالى : ( يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا ۗ إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ ۗ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ) سورة الأعراف(27)