في الحديث القدسي : ( إن النظرة سهم من سهام إبليس مسموم من تركها من مخافتي أبدلته إيمانا يجد حلاوته في قلبه) رواه الحاكم والطبراني .
فمن ابتلي بشيء من النظر دون قصد فلا بأس عليه ولا خطر على صومه .
ولكن لا تتبع النظرة النظرة وهنا تصبح سهما من سهام إبليس لأن النظر يتبعه إعمال الفكر في المشاهد والتخيل
وإن الصيام من أقوى العبادات
لأنه مراقبة الظاهر والباطن
ولذا كان الكلام الإلهي:
( الصوم لي وأنا أجزي به ).