بإعتقادي هذا ليس له علاقة مباشرة بالتفكير أو زيادة التفكير وإنما له علاقة في الإيحاء النفسي للشخص ببداية التفكير وهي تعتبر في علم النفس اللازمات الحركية أي القيام بحركة معينة ملازمة للشخص عند قيامه بشيء معين وفي نفسه الوقت كمن يحتسي القهوة من أجل التركيز أو يشرب سيجارة فهذه التصرفات ما هي إلا حركات أو سلوكيات يقوم بها الشخص وربطها بفكرة معينة وأستخدم أثرها نفسياً على ما بعدها لذلك أعتقد البعض أن حركة خصلات الشهر تجلب التركيز أو التفكير السليم.